إن العظماء والناجحين هم الذين يخرجون من تجربة الفشل أكثر صلابة وقوة، فقديستفيدون من أخطائهم وفشلهم أكثر من استفادتهم من نجاحاتهم، وما من إنسان عاش هذه الحياة إلا وذاق النجاح والفشل.
والضعفاء هم الذين ييأسون عندما يفشلون،ويعتقدون خطأً أنهم لا يستطيعون أن يصنعوا شيئاً بعد الفشل، وأن طريق النجاح مسدود،وتحقيقه من وجهة نظرهم مستحيل أو محدود.
أما العظماء.. فلا يوجد في معجمهم كلمةاليأس، ولا يجد القنوط إلى نفوسهم سبيلاً، ولا الوهن إلى عزائمهم طريقاً، ومن ثمفهم القادرون وليس غيرهم على أن يجعلوا من الفشل محاولة للنجاح.
عظماء التاريخ أكيد تعرضوا كثيراً للتحطيم ومر عليهم مواقف كان ممكن تخليهم يوقفون مسيرتهم لكن إصرارهم وعزمهم ما ترك مكاناً في قلوبهم للإحباط وكانوا دايماً للأفضل وكان أهم دستور لهم أن الفشل ليس هزيمة لكن يعتبرونه تأخر في تحقيق انجازاتهم والشيء اللي يطمحون له
الطموح يعتمد بشكل كبيرعلى قوة الإيمان في القلب
فهذه القوة هي دافع كبيرلتحقيق أي هدف يسعى الإنسان إلى تحقيقه
وإن فقدناها فحتماً سيخيم الفشل علينا
لولا الفشل لما عرفنا طعم النجاح ..الطموح حقيقة مشروعة والفشل حقيقة يتعرض لها الإنسان لكن بالتوكل على الله والإرادة القوية يخلق لنا حتمية بلوغ الهدف المرجو.
ومضـــة
لا يصل الإنسان إلى حديقة النجاح من دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف عند هذه المحطات
ومضة..تــعجــبنــي
"النـــجــاح عـــشق مزمن .. ومســتحيلممــكن..
يرسمــه الأمــل.. ويصقلهالـــفــشل..
حتمــاً..
سيصل صـاحبه الــغ ــاية..
ويرفع الرايــة.."
موضوووووووع في قمة الابداع
يعطيك العافيه
ولا تحرمينا من جديدك
دمت ودام نبض قلمك