نعوذ بالله أن نكون من القسم الأول أو الثاني أو الثالث
ونتألم والله لألم الأحبة وإن ظنوا بنا غير ذلك
ليس عندنا مانقدمه لهم سوى أن تدعوا لهم بظهر الغيب سواء قربوا أو بعدوا
ما أجمل أن يبث الإنسان شكواه لخالقه ومولاه فهو آلوحيد آلعالِم بحاله وآلقآدر على تغييره
فاللهم فرج هم المهمومين ونفس كرب المكروبين